http://www.youtube.com/watch?v=HTCUEyp37-oendofvid
[starttext]
[starttext]
إيهاب صبحي
لقاء خاص مع نيافة الحبر الجليل الأنبا باخوميوس مطران البحيرة والخمس مدن الغربية
نيافة الحبر الجليل الأنبا باخوميوس : نيافة الأنبا تواضروس أصبح أباً لنا جميعا وكلنا تحت قدميه ونخدمه من أى موقع يكلفنا به لأنه خليفة مارمرقس ، مما لا شك فيه اننى سعيد جداص لإختيار نيافة الأنبا تواضروس للجلوس على كرسي مارمرقس كما كنت ساكون سعيداً بجلوس أى مرشح آخر ، دائما عندما يعطي الرب ثمر في الخدمة بإقامة خدام فهذا يفرح الخدام الذين خدموا وأعطاهم الرب ثمر وعندما دعانا الرب لخدمة إيبارشية البحيرة وتوابعها كان عدد الخدام قليل جدا فشعرت أنى أمام مسئولية كبيرة جداً ، فكان من أهم الأمور وكان قلبي مثقل بها ويجب أن أوليها اهمية هي إعداد خدام فكان نيافة الأنبا تواضروس كان طالباً بكلية الصيدلة وكنا ضمن مجموعة الشباب الأولى التي خدمت معي والحقيقة أنى أقر بضمير صالح أمام الرب بأنه كان من أفضل الخدام الملتزمين روحياً في الخدمة وفكر التجديد وفنان ويشعر بالمسئولية كما أنه قامة روحية وعندما تخرج كان لديه فرص العمل فى العالم كثيرة وأتته فرصة كبيرة للعمل فى مكان ممتاز فجاء وسألني عن رأيي فقلت له هل هدفك فى الحياة ان تكون عائلة أم تكون إناء لمجد الله فقال لي أحب أكون إناء لمجد الرب وبالفعل ترك الوظيفة وبدأ يهيئ نفسه لخدمة الله
لقاء خاص مع نيافة الحبر الجليل الأنبا باخوميوس مطران البحيرة والخمس مدن الغربية
نيافة الحبر الجليل الأنبا باخوميوس : نيافة الأنبا تواضروس أصبح أباً لنا جميعا وكلنا تحت قدميه ونخدمه من أى موقع يكلفنا به لأنه خليفة مارمرقس ، مما لا شك فيه اننى سعيد جداص لإختيار نيافة الأنبا تواضروس للجلوس على كرسي مارمرقس كما كنت ساكون سعيداً بجلوس أى مرشح آخر ، دائما عندما يعطي الرب ثمر في الخدمة بإقامة خدام فهذا يفرح الخدام الذين خدموا وأعطاهم الرب ثمر وعندما دعانا الرب لخدمة إيبارشية البحيرة وتوابعها كان عدد الخدام قليل جدا فشعرت أنى أمام مسئولية كبيرة جداً ، فكان من أهم الأمور وكان قلبي مثقل بها ويجب أن أوليها اهمية هي إعداد خدام فكان نيافة الأنبا تواضروس كان طالباً بكلية الصيدلة وكنا ضمن مجموعة الشباب الأولى التي خدمت معي والحقيقة أنى أقر بضمير صالح أمام الرب بأنه كان من أفضل الخدام الملتزمين روحياً في الخدمة وفكر التجديد وفنان ويشعر بالمسئولية كما أنه قامة روحية وعندما تخرج كان لديه فرص العمل فى العالم كثيرة وأتته فرصة كبيرة للعمل فى مكان ممتاز فجاء وسألني عن رأيي فقلت له هل هدفك فى الحياة ان تكون عائلة أم تكون إناء لمجد الله فقال لي أحب أكون إناء لمجد الرب وبالفعل ترك الوظيفة وبدأ يهيئ نفسه لخدمة الله
[endtext]
0 comments: