http://www.youtube.com/watch?v=8i4WMtynm50endofvid
[starttext]
[starttext]
صباح النور: الأحداث الجارية فى مصر .. أين المشكلة ؟
صباح النور : تقديم .. سالي سمير
الأحداث الجارية فى مصر .. أين المشكلة ؟ .. ضيف الفقرة : اللواء نبيل الهابط الخبير الأمني -- أ. طارق السعيد الكاتب الصحفي ومدير تحرير جريدة الكرامة -- م. حسام الدين علي رئيس مجلس إدارة المعهد المصري الديمقراطي
اللواء نبيل الهابط : نحن مع الشعب المصري ، التيارات المدنية والقومية والوطنية مع الشعب المصري ، الشعب المصري هناك جزء منه فئة لها أغراض وهي التيار الإسلامي السياسي ولكن القوى المدنية والوطنية وكثير من القوى الإسلامية المعتدلة مع مصلحة الشعب المصري ، وقد ظهرت في ميدان التحرير ، ميدان التحرير كان تجسيداً لهذه الإرادة ، التيار الإسلامي له توجه سيطرة على التأسيسية وما يحدث الآن يشير إلى ذلك ، السيد رئيس الجمهورية أصدر إعلان يعبر عن رغبته فى الإستحواذ على السلطة والإستقواء والإنفراد بها بصورة غريبة ، كله هذا أدى إلى تعقيد المشهد ، ولكن ماذا يريد الشعب ؟ ، الشعب قال كلمته يوم الثلاثاء في ميدان التحرير ولا احد يزايد على ماحدث يوم الثلاثاء كل الشعب المصري الغير مسيس بالإضافة إلى القوى الوطنية التي لها توجهات معينة ، ولكن من نزلوا كان برغبتهم دون أن يدفعهم أحد لذلك
أ. طارق السعيد : أنا أرى أن ماحدث هو نتيجة لمسلسل 11 فبراير 2011 وأن هناك ثورة أنتصرت حتماً أزالت رأس النظام وفي طريقها لإزالة بقايا النظام ولكن ماحدث أن الفترة الإنتقالية سارت بطريق معكوس ، فقد مر عامان بعد الثورة ونحن حتى الآن لم نضع الدستور ، مايحدث في مصر تحديداً الرسالة وصلت قوية ليس يوم الثلاثاء فقط ولكن الجمعة السابقة لها فصورة الحزب القوى أو جماعة الإخوان المسلمين الصورة قد إهتزت بشدة وظهر عداء الأفراد العاديين في الهجوم على مقرات الإخوان المسلمين ، ولكن السؤال هنا لماذا تم مهاجمة مقرات الغخوان وحزب الحرية والعدالة ولماذا يعتبرهم الناس حزب وطني جديد ؟
صباح النور : تقديم .. سالي سمير
الأحداث الجارية فى مصر .. أين المشكلة ؟ .. ضيف الفقرة : اللواء نبيل الهابط الخبير الأمني -- أ. طارق السعيد الكاتب الصحفي ومدير تحرير جريدة الكرامة -- م. حسام الدين علي رئيس مجلس إدارة المعهد المصري الديمقراطي
اللواء نبيل الهابط : نحن مع الشعب المصري ، التيارات المدنية والقومية والوطنية مع الشعب المصري ، الشعب المصري هناك جزء منه فئة لها أغراض وهي التيار الإسلامي السياسي ولكن القوى المدنية والوطنية وكثير من القوى الإسلامية المعتدلة مع مصلحة الشعب المصري ، وقد ظهرت في ميدان التحرير ، ميدان التحرير كان تجسيداً لهذه الإرادة ، التيار الإسلامي له توجه سيطرة على التأسيسية وما يحدث الآن يشير إلى ذلك ، السيد رئيس الجمهورية أصدر إعلان يعبر عن رغبته فى الإستحواذ على السلطة والإستقواء والإنفراد بها بصورة غريبة ، كله هذا أدى إلى تعقيد المشهد ، ولكن ماذا يريد الشعب ؟ ، الشعب قال كلمته يوم الثلاثاء في ميدان التحرير ولا احد يزايد على ماحدث يوم الثلاثاء كل الشعب المصري الغير مسيس بالإضافة إلى القوى الوطنية التي لها توجهات معينة ، ولكن من نزلوا كان برغبتهم دون أن يدفعهم أحد لذلك
أ. طارق السعيد : أنا أرى أن ماحدث هو نتيجة لمسلسل 11 فبراير 2011 وأن هناك ثورة أنتصرت حتماً أزالت رأس النظام وفي طريقها لإزالة بقايا النظام ولكن ماحدث أن الفترة الإنتقالية سارت بطريق معكوس ، فقد مر عامان بعد الثورة ونحن حتى الآن لم نضع الدستور ، مايحدث في مصر تحديداً الرسالة وصلت قوية ليس يوم الثلاثاء فقط ولكن الجمعة السابقة لها فصورة الحزب القوى أو جماعة الإخوان المسلمين الصورة قد إهتزت بشدة وظهر عداء الأفراد العاديين في الهجوم على مقرات الإخوان المسلمين ، ولكن السؤال هنا لماذا تم مهاجمة مقرات الغخوان وحزب الحرية والعدالة ولماذا يعتبرهم الناس حزب وطني جديد ؟
[endtext]
0 comments: